THE LOGICAL STRUCTURE OF LINGUISTIC THEORY
Ranya Ahmed Rashid Shaheen
Abdelrahman Mudawi Abdelrahim Alhadi
College of Arab and Emirates Studies || Higher College of Technology || Sharjah
Tab title
The object of inquiry in Linguistics is the human ability to acquire and use a natural language, and the goal of linguistic theory is an explicit characterization of that ability. Looking at the communicative abilities of other species, it becomes clear that our linguistic ability is specific to our species, undoubtedly a product of our biology. But how do we go about determining the specifics of this Language faculty? _here are two primary ways in which we infer the nature of Language from the properties of individual languages: arguments from the Poverty of the Stimulus, and the search for universals that characterize every natural language. Arguments of the first sort are not easy to construct (though not as difficult as sometimes suggested), and apply only to a tiny part of Language as a whole. Arguments from universals or typological generalizations are also quite problematic. In phonology, morphology, and syntax, factors of historical development, functional underpinnings, limitations of the learning situation, among others conspire to compromise the explanatory value of arguments from observed cross-linguistic regularities. Confounding the situation is the likelihood that properties found across languages as a consequence of such external forces have been incorporated into the Language faculty evolutionarily through the ‘Baldwin Effect.’ _e conflict between the biologically based specificity of the human Language faculty and the difficulty of establishing most of its properties in a secure way cannot, however, be avoided by ignoring or denying the reality of either of its poles Keywords: linguistics – ability – genetics of linguistics – apparent meaning – apparent – simulation.
البنية المنطقية للنظرية اللسانية: ستيفن ر. أندرسون()، جامعة ييل
رانيه أحمد رشيد شاهين
عبد الرحمن مضوي عبد الرحيم الهادي
كلية الدراسات العربية والإماراتية || كلية التقنية العليا || الشارقة
Tab title
الهدف المطلوب في اللغويات هو بيان قدرة البشر على اكتساب اللغة الطبيعية واستعمالها، وتهدف النظرية اللسانية إلى توصيف تلك القدرة بشكل واضح، بالنظر إلى القدرات التواصلية للأنواع الأخرى، فيصبح واضحاً أن قدرتنا اللغوية خاصة بنوعنا، ومما لا شك فيه أنه نتاج تركيبنا البيولوجي، ولكن كيف نشرع في تحديد الخصائص الكلية للغة؟ يوجد طريقتان أساسيتان نستنتج بها الخصائص المميزة للغة البشرية الطبيعية بالنظر في خصائص لغة الفرد، ألا وهي: 1-الأدلة المحفزة (المثيرات المعينة على اكتساب اللغة. 2-البحث عن السمات الكلية لكل لغة طبيعية. لكن الحجج للنوع الأول ليس سهلاً لإنشاء (على الرغم من أنه ليس صعباً كما هو مقترحاً) وتطبيق جزءًا واحداً من اللغة بشكل عام. فالحجج من التعميمات النموذجية، وتعد أيضاً مشكلة، فهناك عوامل تطوير تاريخية في علم الأصوات والنحو وتركيب الجملة، علاوة على الأسس الوظيفية وقيود الموقف التعليمي، فضلا عن أمور أخرى تسهم في إضعاف القيمة التفسيرية للحجج من رصد التقاطع للانتظام اللغوي. مما يربك الموقف هو احتمال وجود خصائص متشابهة بين اللغات أنتجتها القوى الخارجية، التي تم دمجها في قابلية اللغة للتطور باستعمال ” تأثير بالدوين”() لا يمكن تجنب التضارب بين الخصوصية القائمة على أساس بيولوجي لملكة اللغة البشرية وصعوبة إنشاء معظم خصائصها بطريقة آمنة بتجاهل أو إنكار حقيقة أي من أقطابها.)(. الهدف من هذه الورقة هو مناقشة ما يبدو لي أنه انقسام خاطئ في كثير من التنظير حول اللغة (). ومن ناحية أخرى، نستنتج أن بنية النحو الكلي متعلقة، إما بالجانب الوظيفي المرتبط بالتحليل البنيوي أو بالتتبع التاريخي لتلك البنية مع ضرورة إدراك الجانب المعرفي، وربطه بالأفكار اللسانية المختلفة التي تعرض الازدواجية في البنية اللسانية(). وهنا نقف في حيرة من أمرنا حول الأسئلة المعرفية المرتبطة بالفروع الواجب الإجابة عنها، وكم هي مضللة، وتوقعنا في حيرة من أمرنا، وهل يمكننا حجب بعضها أو عرضه. ولتقديم إجابة أو إرساء أسس معرفية صحيحة، علينا نحن كلسانيين أن نعرف ما الهدف أو الغاية وراء العمل اللساني؟ وبالعودة إلى شبكة البحث، يمكننا الوقوف على المعنى الظاهري، لطبيعة عملنا، التي تقتصر على الدراسة العلمية للغة، لكن سنقف قليلا عندها، هل بالفعل ما نقوم به هذا، أو هل الآليات المطبقة صحيحة؟ مع إشكالية عدم وضوح الرؤية الصحيحة لمهام العمل. فقد شهدنا الثورة المعرفية المصاحبة للسانيات، وأنّ الغاية من دراسة اللغة، ليست الدراسة السطحية المتعلقة بالأصوات أو الكلمات أو المفردات في حد ذاتها أو الجمل أو النصوص، بل يتعدى الأمر إلى أعمق من ذلك، لنصل إلى دراسة النظام المعرفي المتحكم في إنتاج وفهم الأشياء المرتبطة بها، فالمهمة الأساسية للسانين، هي الوصول إلى فهم وإدراك الجوانب التنظيمية للغة البشرية. نجد أنفسنا أمام مصطلح (القدرة أو الكفاية اللغوية) التي يمتلكها البشر، وبها يستطيعون المحاكاة والتقليد، فقدرة الإنسان على اكتساب اللغة، والتواصل متأصلة فيه منذ الصغر على اختلاف درجاتها من فرد إلى آخر بناء على المعطيات التي تتوفر له (). الكلمات المفتاحية: اللغويات – القدرة – الخصائص – اللسانية – المعنى الظاهري – الكفاية – المحاكاة.